منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)

ليس هناك أطفال سيؤون، بل هناك سلوكيّات سيّئة. فيما لا يكادُ يخلو أب أو أمّ من أحيان تمرّ عليهم يشعرون فيها بالإعياء والحيرة لمعرفة السّبيل الأمثل لتأديب طفلهم. ولحسن الحظ هناك طرق مجدية للتأديب الإيجابي. تعرفوا عليها هنا.

على الرغم من كل الظروف: أحلام تشومبو بعد كوفيد - 19 في تايلند

رغم أن إغلاق المدارس وإجراءات ملازمة المنازل ساعدت في إبطاء انتشار كوفيد-19، إلا أن هذه الإجراءات تركت تأثيراً هائلاً على حياة الأطفال. وقد ازدادت صعوبة وصول العاملين الاجتماعيين إلى الأطفال، وإمكانية المعلمين في المحافظة على تعليم الأطفال وانهماكهم بدراستهم، في حين بات ملايين الأطفال أكثر عرضة للعنف والعزلة والإهمال.

يواجه العاملون في مجال الصحة في العديد من البلدان عوائق هائلة أمام القيام بعملهم، وقد جعل وباء كورونا الوضع الصعب أكثر سوءًا - حيث عطل تقديم خدمات التحصين بما يهدد بقلب التقدم الذي تم تحقيقه حتى الآن.

يشهد الأولاد والبنات انعدام المساواة بين الجنسين في منازلهم ومجتمعاتهم المحلية يومياً — في الكتب المدرسية، وفي وسائل الإعلام، وبين البالغين الذين يعتنون بهم.

كشف تقرير جديد صدر عن وشبكة العمل الدولية من أجل أغذية الرضع أنه بالرغم من الجهود المبذولة لوقف الترويج الضار لبدائل حليب الأم، إلا أن البلدان لا تزال تعجز عن حماية الوالدين من المعلومات المغلوطة.

لمساعدة الأهالي، قامت اليونيسف بتجميع أحدث المعلومات الموثوقة عمّا يعرفه الخبراء عن كوفيد-19 وأضفت لها  إرشادات لمساعدتك على إبعاده عن منزلك.

الحمل هو فترة رائعة مليئة بالإثارة والتوقعات. ولكن بالنسبة للنساء الحوامل اللاتي يواجهن تفشي مرض فيروس كورونا (كوفيد-19)، بات الخوف والقلق وعدم اليقين يلقي بظلاله على هذه الفترة السعيدة.

مع تداعيات جائحة فيروس كورونا التي تؤدي إلى زيادة مستويات الجوع، يناشد برنامج الأغذية العالمي واليونيسف الحكومات أن تعمل على منع التبعات المدمرة التي سيعاني منها 370 مليون طفل ممن خسروا الوجبات المدرسية جراء إغلاق المدارس.

في أوقات الجوائح، يصبح دور سياسة المالية العامة أساسيا في إنقاذ الأرواح وحماية المواطنين، لكن عليها أن تتأكد من توثيق التكاليف. ويوضح تقرير الراصد المالي كيف يمكن لصناع السياسات توفير الإمدادات الحيوية العاجلة لإنقاذ الأرواح؛ وحماية الأفراد من فقدان وظائفهم ودخولهم، والشركات من الإفلاس؛ وتيسير سبل التعافي.

يعد الالتهاب الرئوي من أكثر الأمراض القاتلة التي تصيب الأطفال في العالم، حيث يتسبب في وفاة طفل واحد كل 39 ثانية. ومع ذلك يبقى الالتهاب الرئوي طي النسيان. وفي الفترة من 29 إلى 31 كانون الثاني/يناير، تكثف تسع منظمات رائدة في مجال الصحة والطفولة، في طليعتها اليونيسف، جهودها لاستضافة أول مؤتمر عالمي حول الالتهاب الرئوي في مدينة برشلونة. وسيتفق المشاركون في المنتدى العالمي للالتهاب الرئوي على خطوات ملموسة تّمكن الحكومات وشركائها من اتخاذهها لتخفيض وفيات الأطفال بشكل كبير.

معاهدة للأطفال تشرح حقوقهم: تَبْلُغُ عامها الثلاثين